الخميس، 24 مارس 2011

غرائب الكرة الارضية


من فريق




غرائب وعجائب الكرة الارضية


هانتكلم النهاردة عن ظواهر غريبة بتحصل فى الكرة الارضية والعلم حار فى هذه الغرائب وبيحاول يقول رايه فيها

بس أنا بقول سبحان الله القائل (وفوق كل ذى علم عليم )

على بركة الله نبدأ



ظاهرة"منطقة السكون"








ما زال الغموض يلف عدداً من المواقع على سطح كوكبنا والتي تشهد شذوذاً في حقول الجاذبية الأرضية والجوية، لحد الآن لم يفلح العلم في كشف أسرارها، بعض هذه المناطق تتدخل مع حياة الانسان والأجهزة التي يستخدمها، من تلك المناطق الجديرة بالاهتمام نذكر جزيرة إلبا الواقعة في البحر الأبيض المتوسط (المكان الأول الذي نفي إليه نابليون) وكذلك منطقة جبل ستريدهوري في تشيكوسلوفاكيا، حيث لوحظ قوى مجهولة تمتص قوة محركات السيارات على طول 75 قدماً من الطريق. لكن في المكسيك التي تعرف بانتشار ظواهر الغموض فيها توجد منطقة صحراوية تعرف بـ"منطقة السكون" Zone of Silence تبعد 400 ميل عن مدينة إلباسو الواقعية في ولاية تكساس الأمريكية، أحاط بتلك المنطقة الكثير من القصص والأحداث الغريبة، ومن المثير للاهتمام أن تلك المنطقة معزولة بشكل طبيعي عن أي إشارة راديو أو تلفزيون !




قرون من الغموض

وفقاً لما صرح به الدكتور سانتياغو غارسيا يرجع إدراك العديد من الخصائص الفريدة وغير العادية في تلك المنطقة إلى منتصف القرن التاسع عشر، حدث ذلك عندما حاول المزارعون إحياء تلك المنطقة عبر تحويلها إلى أراض زراعية ففوجئوا بحصى حارة تسقط بشكل روتيني من السماء، في الثلاثينيات 1930 لاحظ الملاح الجوي فرانسيسكو سارابيا في ولاية كواهويلا شمال المكسيك أن الراديو الذي كان بحوزته توقف بشكل غامض عن العمل. فكان أول ضحية في "منطقة السكون". ومع دخول السبعينيات 1970 أصبحت المنطقة معروفة أكثر بغموضها لدى الناس عندما تحول مسار صاروخ أمريكي بشكل غير متوقع ليقع ويتحطم في منطقة السكون، تم إطلاقه من قاعدة وايت ساندز، وبعد أعوام قليلة تناثرت أشلاء قطع من الصاروخ الفضائي ساتورن فوق نفس المنطقة، تستخدم تلك القطع تستخدم كمرحلة في تسريع إقلاع الصاروخ وذلك ضمن مشروع أبوللو الأمريكي إلى القمر، وعلى إثر تلك الحادثة أرسل الجيش الأمريكي فريقاُ إلى المنطقة المذكورة بهدف التحقيق في خصائصها الطبيعية المدهشة. كان المهندس هاري دي لا بينا أول من يكتشف خصائص تداخل أمواج الراديو لتلك المنطقة، سكن الناس تلك المنطقة الصحراوية منذ عهود ما قبل التاريخ، المنطقة مليئة بالأشجار الشوكية البرية والأفاعي السامة على شاكلة غير ها من الصحارى، أدرك "بينا" أنهم لم يستطيعوا الاتصال فيما بينهم عبر أجهزة وكي توكي Walkie Talkie ، في حين أن أجهزة الارسال المحمولة لم تقم بارسال الإشارة بنفس لاسرعة أو القوة المتوقعة، فكان على المستقبل أن يرفع حجم الصوت إلى أقصاه ليسمع صوت همس فقط! ولحد الآن لم يتم استقبال أي إشارات تلفزيونية قي سيلابوس أو في المناطق التي تجاورها، حيث يعتقد أن هناك قوة مغناطيسية تؤثر سلباً على أمواج الراديو في تلك المنطقة. قام العديد من العلماء بزيارة تلك المنطقة منذ الزيارة الأولى للمهندس بينا، وأقامت حكومة المكسيك مختبراً فيها. ومن الغريب أن خط العرض الذي تقع فيه تلك المنطقة قريب جداً من خط العرض الذي تقع فيه منطقة مثلث برمودا إلى الشمال من خط السرطان المداري كما رويت العديد من القصص حول مشاهدات لأجسلام طائرة مجهولة UFO وحول وجود مخلوقات غير بشرية ولحد الآن لا زال عدد من الناس يزعم أنهم الالتقاء بمخلوقات قادمة من الفضاء الخارجي في العقود الأولى من القرن العشرين.




أجسام طائرة مجهولة ولقاء مع المخلوقات

في أكتوبر من عام 1975 انطلق ارنستو وجوزفينا دياز في سيارة شحن صغيرة (بيكاب) إلى المنطقة بهدف جمع مستحاثات أو صخور فريدة وبينما كانا مشغولين بأنشطتهما لاحظا اقتراب عاصفة مطرية نحوهم عندها حزما أمتعتهما وانطلقا عائدين بسرعة في سيارتهم بهدف تجنب الوقوع في طوفان ولكن الأمطار كانت غزيرة جداً إلى درجة أن الأرض تحولت إلى مستنقع وعلقت سيارتهما حيث بدأت تغوص في التربة الناعمة. وبينما كان يحاولان جاهدين إخراج السيارة من الطين، اقترب منهما اثنان ولوحا لهم وسط الأمطار، كانا طويلين جداً ويرتديان معاطف صفراء وخوذ وملامحهم غير واضحة وفي نفس الوقت غير عادية، قدما المساعدة لزوجين لإعادة السيارة مجدداً إلى الطريق و أعلماهما بضرورة دخول السيارة ليتسنى لهما دفعها من الخلف وعندما أصبحت السيارة على أرض الطريق الصلبة خرج الزوج من السيارة ليشكرهما على المساعدة فاختفيا ولم يعثر على أي اثر على الرمال يدل عليهما!
كما أن العديد من المسافرين إلى تلك المنطقة أخبروا عن روؤيتهم لأضواء غريبة أو كرات نارية تحوم في السماء وتتغير ألوانها ، كانت تشاهد واقفة بلا حركة ثم تندفع بسرعة عالية جداً ، ففي أحد الروايات أن شخصان كانا في عودتهما من الاحتفالات شاهدا ضوءاً على بشكل هلالي يسقط من السماء المظلمة وينطلق منه ركاب على شكل مخلوقات تشبه البشر ، كانوا أيضاً متألقين بنفس ذلك الضوء الغريب ويمشيان باتجاههما ، فهربا مسرعين من شدة الخوف. كرس الدكتور سانتياغو غارسيا الكثير من سنوات حياته باجراء التحقيقات العلمية في تلك المنطقة الشاذة وهو يقول أن بعض الأضواء التي رآها المقيمين في المنطقة كانت بسبب العربات التابعة للجيش الأمريكي التي كانت تجوب المنطقة ضمن مهمة معينة تحت جنح الظلام فيما كانت تشحن من خلايا الطاقة الشمسية خلال النهار .يشير غارسيا إلى القوات الجوية االأمريكية كانت تأتي لجمع بقايا صاروخ أثينا، كما قاموا بتحميل عدد من الشاحنات برمال الصحراء بهدف تحليلها، حيث أن هناك اعتقاد شائع بوجود كميات كبيرة من معدن المغنتيت في المنطقة وأن ذلك الفلز المعدني مسؤول عن تدمير الأمواج الكهرومغناطيسية كما تم البرهنة على وجود كميات لا بأس بها من اليورانيوم في الجبال المحيطة بمنطقة السكون. في عام 1976 استطاع زائر لتلك المنطقة بأخذ أول صورة عن جسم طائر مجهول هبط بالقرب من مكان يعرف من قبل السكان المحليين بـ Magnet Hill أو تلة المغناطيس، تظهر الصور جسماً فضياً متلألئاً يشبه غطاء القدر (الطنجرة)، كان ذلك الزائر محظوظاً لأنه استطاع التقاط صور أكثر لذلك الجسم المجهول (يوفو) بينما كان يرتفع مع صوت هدير محركاته مختفياً باتجاه الغرب.




ألغاز أثرية

اكتشف علماء الآثار في منطقة السكون على آثار لم يستطيعوا تحديد تاريخها، لكنهم يظنون أنها عبارة عن أدوات تساعد في رصد النجوم كانت قد استخدامت منذ آلاف السنين ،كما عثر على نيزك في تشيهواهوا يحتوي على عروق كريستالية أقدم من نظامنا الشمسي نفسه ، فعمر النظام الشمسي يقدر بـ 6 بلايين سنة بينما النيزك يقدر عمره 13 بليون سنة ! أي بعمر الكون نفسه!



وأخيراً ...
سواء كنا نتعامل مع أجسام طائرة مجهولة أو زوار من بعد آخر يجدون في تلك المنطقة الشاذة مغناطيسياً فرصة لرحلاتهم ألينا أو أموراً لم نستطع بعد إيجاد تفسير علمي لها في عالمنا لن نحصل على أجابات سهلة عن تلك المنطقة الغامضة!






ظاهرة الصخور المتحركة







الصخور المتحركة والتي تعرف أيضا بالصخور المنزلقة هي ظاهرة جيولوجية تحدث في منطقة Racetrack Playa وهي بحيرة جافة واقعة في جبال بانامنت Panamint في وادي الموت Death Vally في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.قد تزن بعض الصخور أكثر من وزن انسان وتتحرك عبر تلك المنطقة مخلفة مسارات عميقة (عرضها 30 سنتمتر وعمقها 2.5 سنتمتر) دون وجود آثار للبشر أو الحيوانات تدل على السبب في تحركها ، وعملية الحركة تلك تحدث كل سنتين أو أكثر ومعظم المسارات التي تخلفها تدوم من 3 إلى أربع سنوات ، كما لوحظ أن مقدار خشونة قاع تلك الصخور يؤثر في شكل مساراتها فالصخور ذات القاع الخشن تخلف خطوطا أفقية أما الصخور ذات القاع الناعم تخلف مسارات منحنية ، يتراوح طول المسارات من 3 أمتار إلى 260 متر!، على الرغم من أنه لم يسبق مشاهدتها وهي تتحرك أوصورت حركتها في فيلم أبداً ،كما لوحظ أن إتجاه مسارات الصخور ليست واحدة تأخذ باتجاهات متعددة!




فرضيات لتفسير الظاهرة

تم وضع الكثير من الفرضيات على مدى سنوات طويلة حول تلك الظاهرة تتراوح بين الظواهر الخارقة للعادة Supernatural إلى المعقد منها ، إلا أن الفرضية التي تتحدث عن أن قوة الرياح كسبب في حركة تلك الصخور



تبقى الأقل قبولاً بين باقي الفرضيات في أوساط علماء الجيولوجيا، فحتى الرياح القوية في تلك المنطقة لن تستطيع زحزحة صخور ثقيلة الوزن لتلك المسافات الطويلة فالأرض تكون طينية ومبلولة بشكل كبير ، ، لذلك فقد اقترح فريق أخر من المهتمين والباحثين بدراسة تلك الظاهرة العجيبة ، أن سبب الحركة يعود إلى انه في الأجواء الباردة جدا ، وعندما يتجمد الماء المحيط بالصخور فإن تلك الكتل الحجرية تصبح حركتها سهلة أثناء هبوب العواصف القوية ، وبالرغم من ذلك فقد فشلت تلك النظرية في تفسير حركة صخور باتجاهات متعددة في نفس الوقت .وعليه فان كافة الفرضيات العلمية التي اقترحت لتفسير حل ذلك اللغز بقيت عاجزة حتى يومنا هذا.







شاهد الفيديو

YouTube Video
ERROR: If you can see this, then YouTube is down or you don't have Flash installed.








ظاهرة التلة المغناطيسية








ما زالت بعض المناطق في العالم تحير علماء الفيزياء لما تمتلكه من قوى غامضة تعاكس الجاذبية الأرضية فتدفع السيارات الواقفة (في حالة Neutral) باتجاه أعلى المنحدر كما تجعل الماء المنسكب ينساب نحو الأعلى بدلاً من الأسفل! ، تلك المناطق توصف عادة بمصطلح " التلال المغناطيسية" Magnetic Hills ، حيث تشهد شذوذاً غير طبيعي في الحقل المغناطيسي الأرضي حتى أنه يؤدي إلى ضياع مؤشر الشمال في البوصلة. ونذكر فيما يلي لمحة عن بعض تلك التلال أو المنحدرات المغناطيسية :





1- البقعة الغامضة في سانتا كروز - ولاية كاليفورنيا الأمريكية


تم اكتشاف تلك المنطقة الدائرية التي يبلغ قطرها حوالي قطر 46 متراً في الأربعينيات من القرن الماضي في غابات ريدوودز في سانتا كروز وتعتبر أكثر التلال المغناطيسية شهرة في الولايات المتحدة الأمريكية ، تقوم بعض الشركات بتسيير رحلات سياحية إلى ذلك المكان وتستعرض أمام الزوار

الآثار الغامضة التي تحدث فيه مثل مشاهدة الكرات وهي تتدحرج باتجاه الأعلى والمكانس التي تستند على قاعدتها بزوايا شاذةو يلاحظ تغير في طول الأشخاص وهو يمشون والغريب أن الأشجار أيضاً لا تقف مستقيمة وبعض الزوار يشعرون بزوال قواهم أثناء صعودهم للمنحدر. تم اكتشاف تلك البقعة في عام 1939 من قبل مجموعة من المساحين الجيولوجيين ثم افتتجت للجمهور في عام 1940، أذهلت تلك البقعة الفريدة مئات الآلاف من الزوار من مختلف أنحاء العالم حيث يجربون العديد من أشكال غير مألوفة من الجاذبية والمنظور والأرتفاع. وصلت عدداً من التفسيرات لتلك الظاهرة عند البعض الناس إلى درجة الاعتقاد بوجود مخاريط من الحديد دفنت سراً في تلك البقعة الدائرية لتستخدم كأنظمة إرشاد لمركبة فضائية تخص مخلوقات من الفضاء الخارجي ، وغيرهم يظن بأن المركبة الفضائية نفسها دفنت عميقاً في باطن الأرض ونظريات أخرى تتحدث عن انبعاثات أوكسيد الكربون وغيرها..




2- تلة مغناطيسية في أذربيجان


في عام 1988 قام صحفي تابع لوكالة أخبار سوفيتية آنذاك بهدف إجراء على الطريق المؤدي إلى بحيرة جيك جيك في غربي أذربيجان الذي يبعد 4.8 من بلدة هانلار . حيث يقول: " أوقفت محرك السيارة وحررت الفرامل Handbrake فبدأت السيارة تتحرك نحو أعلى المنحدر مكتسبة سرعة ، جربنا ذلك مرتين ، في المرة الأولى كانت السيارة فارغة وفي المرة الثانية كانت محملة بأغراض و في كلتا الحالتين لم نستطع إيقافها، كانت تلك الظاهرة معروفة لدى السكان المحليين وأكاديمية العلوم في مدينة باكو كانت تبحث فيها".





3- تلة مغناطيسية في البرازيل


وفقاً لتقرير يرجع إلى عام 1982 كانت قد نشرته جريدة الغارديان، كانت السيارات تصعد المنحدر لمسافة ميل واحد في شارع الفستق السوداني الكائن في مدينة بيلو هوريزونته البرازيلية، سمي بـ "شارع الفستق" لأن البرازيليين يعتقدون أن للفستق قوى نفسية تجعل الأشياء ترتفع من تلقاء نفسها، ولكن هذا لا يشرح سبب اندفاع السيارات الواقفة نحو الأعلى، حيث زعم أن تلك المغناطيسية تعود إلى الكميات الكبيرة المتواجدة من فلز الحديد في تلك المنطقة التي تحاذي الجبال.




4- تلة مغناطيسية في الصين

احتار العلماء الصينيين ذلك المنحدر الكائن في الشمال الشرقي لمقاطعة غانسو عندما وجدوا أن الماء فيه يسير باتجاه الأعلى ، ووفقاً لتقرير لـ هونج كونج ستاندرد في عام 1998 تم اكتشاف ذلك المنحدر الذي يرتفع لمسافة 60 متراً وبزاوية 15 درجة من قبل ضابط الجيش زهاو جوبيو في منطقة صحراوية من بلدة يوجور فجذب اهتمام عدد من العلماء الصينيين من بينهم فانج كسيومينج عالم الفيزياء في جامعة لانزهو الذي أرجع السبب لـ "حقل جاذبي قوي أو تغير حاد في ضغط الهواء".





5- تلة مغناطيسية في الأردن






يتحدث أمجد قاسم عن تجربته مع تلة مغناطيسية تقع في مدينة عمان كان قد نشرها في مدونته "آفاق علمية"فيقول:"انتابني وأنا أوقف سيارتي على احد المنحدرات المتفرعة عن شارع الأردن في العاصمة عمان ، وعلى غير المتوقع ، وجدت مركبتي تعاكس القوانين الفيزيائية الطبيعية ، وبدلا من أن تتجه إلى أسفل المنحدر بفعل القوة الناجمة عن المحصلة النهائية لمجمل القوى المختلفة ، وجدت أن المركبة تسير إلى الخلف ، أي أن هناك قوة غامضة تعمل على جذب المركبة إلى الوراء بسرعة بطيئة في بادئ الأمر ، ثم لا تلبث أن تتسارع المركبة بشكل يدعو للدهشة والاستغراب .ينفرد هذا الشارع المنحدر الذي يبلغ طوله حوالي 300 متر بقوة الجذب الغريبة تلك، وينتهي بمرتفع حاد ، وحال ترك أي مركبة عليه سواء كانت كبيرة أم صغيرة دون إحكام كوابحها ، فإنها تبدأ بالرجوع إلى الخلف ، وما ينطبق على المركبات ينطبق وبشكل مدهش على الماء ، حيث يجري الماء المنسكب للأعلى نتيجة قوة الجذب تلك .تجدر الإشارة إلى أن سائقي المركبات عندما يسلكون هذا المنحدر لا يشعرون بأي أثر لهذه القوة الغامضة ، لكن عند توقف المركبة على هذا المنحدر وتحرير كوابحها ، فإنها تأخذ بالتحرك إلى الخلف ".

وفى النهاية هى ظاهرة غير طبيعية وتتناقض مع قانون الجاذبية الأرضية المعروف، وهناك احتمال بوجود حقل مغناطيسي يستمد خواصه من المغناطيسية الموجودة في باطن الأرض". وللعلم يوجد أيضاً تلة مغناطيسية بالقرب من مدينة القدس .




شاهد الفيديو

البقعة الغامضة Mystery Spot في سانتا كروز- ولاية كاليفورينا الأمريكية

YouTube Video
ERROR: If you can see this, then YouTube is down or you don't have Flash installed.

0 التعليقات: